من أجل عراق ديمقراطي يزيح الطائفية السياسية ومحاصصاتها المذلة!

من أجل عراق ديمقراطي يزيح الطائفية السياسية ومحاصصاتها المذلة!

بقلم:كاظم حبيب لم يكن سقوط نوري المالكي في أعقاب تسليمه الموصل لعصابات داعش وتسببه بالمجازر والإبادة الجماعية التي وقعت بنينوى سقوطاً له وحده، بل كان سقوطاً مدوياً للنظام السياسي الطائفي.